المدير المتسلط No Further a Mystery
المدير المتسلط No Further a Mystery
Blog Article
راجع عيوبك في العمل، والتي يستاء منها المدير، ويستغلها لمضايقتك،أيا كانت نيته، وتوقف عن إعطائه فرصة انتقادك والتقليل منك، سواء كان ذلك في اجتماع أو أمام زملائك، أو حتى عندما يطلبك لمقابلته في مكتبه. حاول أن تتخلص من هذا العيب، باكتساب مهارة معينة مثلا، او بالتخلص من السلوك الذي تعاتب عليه، فمثلا اذا كنت من النوع الذي لا يجهز نفسه للاجتماعات مثلا، لا تملك فكرة عن ارقامك واحصائياتك، والتي يقوم فيها المدير بإحراجك بأسئلة تخصها ، حاول أن تحضر نفسك لأسئلته مسبقا، وجهز ردود على الاستفسارات التي تتوقع أن يسألك اياها.
القيام بالعمل على أكمل وجه للتقليل من احتمالية التعرض للانتقادات.
الإيمان بالقدر أعاني من ظلم المشرف في العمل، كيف أتصرف معه؟
هو الذي يتحين الفرص والمناسبات لإلقاء اللوم على الموظف. حيث يجد في لوم الموظف ضالته المنشودة للتقليل من جهوده التي يبذلها في مصلحة العمل. كما يجدها فرصة مناسبة لكبح طموحه وقدراته ومهاراته حتى وإن كان ظاهر اللوم عكس ذلك. تنقص هذا المدير كثير من القدرات والمهارات المطلوب توفرها به إلا خاصية اللوم فإنه بها زعيم. ويرى في جلد الموظف بأسلوب اللوم المستمر أفضل طريقة لممارسة السلطة الممنوحة له بموجب النظام. لا يتابع عمل الموظف باستمرار بل بتركه حتى يأتي إليه، ولا يوجه الموظف إلى الطرق والأساليب المناسبة للتعامل مع مختلف الحالات بل يتركه يعمل حسبما يراه، ولا يدخل في مناقشة تفاصيل وجزئيات الأداء بل يتعامل مع العموميات. وهذه الأساليب تتيح له فرصة لوم الموظف لأن الموظف كان يعمل حسب رؤيته الشخصية وبدون توجيه مباشر منه.
هل سمعت بالمعرفة الضمنية من قبل؟ المعرفة الضمنية هي نوع من المعرفة التي يمتلكها الأفراد، لكنها غير موثقة أو غير مكتوبة، وتُعتبر شخصية بامتياز حيث تتكون… ١٢
ولا شك أن العلاقة المهنية الإجبارية إذا تجانست، وأصبحت في وئام مع العلاقة الشخصية فهذا فيه خير كثير من أجل تحسين الأداء الوظيفي في المؤسسة التي يعمل بها المنتسب إليها، وهذه مقدمة مهمة وضرورية جدًّا.
في بعض الحالات، يفضل المدير المتسلط الموظف الطموح أو المتحدي بدلاً من الانسياق وراء أوامره دون نقاش أو إظهار الانصياع التام له. تهدئة النفس
هو الذي يتحين الفرص والمناسبات لإلقاء اللوم على الموظف. حيث يجد في لوم الموظف ضالته المنشودة للتقليل من جهوده التي يبذلها في مصلحة العمل. كما يجدها فرصة مناسبة لكبح طموحه وقدراته ومهاراته حتى وإن كان ظاهر اللوم عكس ذلك. تنقص هذا المدير كثير من القدرات والمهارات المطلوب توفرها به إلا خاصية اللوم فإنه بها زعيم. ويرى في جلد الموظف بأسلوب اللوم المستمر أفضل طريقة لممارسة السلطة الممنوحة له بموجب النظام. لا يتابع عمل الموظف باستمرار بل بتركه حتى يأتي إليه، ولا يوجه الموظف إلى الطرق والأساليب المناسبة للتعامل مع مختلف الحالات بل يتركه يعمل حسبما يراه، ولا يدخل في مناقشة تفاصيل وجزئيات الأداء بل يتعامل مع العموميات. وهذه الأساليب اضغط هنا تتيح له فرصة لوم الموظف لأن الموظف كان يعمل حسب رؤيته الشخصية وبدون توجيه مباشر منه.
يا أخي الكريم: أدعوك دعوة أخوية خالصة أن تقيِّم ما تعتقده وما تظنه عن هذا الرجل.
ضعف المهارات القيادية: قد يفتقر بعض المدراء إلى المهارات اللازمة لإدارة فريق عمل بفعالية.
دائماً يسعى المدير المتسلط للتفريق بين الموظفين في المؤسسة عملا بمبدأ فرق تسد، ولكن عليك أن لا تنساقي لهذه الأمور وأن تحافظي على علاقات طبيعة مع الزملاء مبنية على الاحترام المتبادل، وتقديم المساعدة والعون والمشورة إذا طلب منك.
قد تبدو الفكرة سهلة، لكن الواقع لا يقول هذا، خصوصا حينما يواجه الموظف مديرا متسلطا صعب المراس أو غير كفء أو غيرها من الصفات الوارد أن نلقاها في بيئات العمل.
“الجعويني”: “ترميز” وفرت محفظة بمليار ريال لدعم رواد الأعمال
في منظوري التعامل مع هؤلاء لا بد أن يكون بحزم ليس من قبل موظف واحد لكن مجموعة موظفين يقفون صفا واحدا لبيان حقيقته للإدارة والطلب بإيقافه عند حده. السكوت على مثل هؤلاء ضرر لا تحمد عقباه